صوت لم يسمعه أحد
كتاب يروي سيرة ذاتية واقعية تحبس الأنفاس، تمتزج فيها المعاناة بالرجاء، والانكسار بالوقوف مجددًا.
هي قصة فتى اسمه "فريد"، لم يكن مجرد شخص، بل مرآة لانكسارات جيل كامل.
نجا من طفولة ممزقة، واغتصاب، وتنمر، وتفكك، ليواجه عالمًا يزداد قسوة، ويثبت أن من قلب الألم يولد الأمل.
هذا الكتاب ليس شكوى، بل شهادة... وليس دعوة للشفقة، بل للوعي، والنجاة.